بدأت تشان، الأستاذة بدوام كامل في مدرسة شون لي الكاثوليكية الثانوية، رحلتها الكروية كفتاة صغيرة عندما تم اختيارها لتمثيل منتخب هونغ كونغ وأصبحت قائدة منتخب السيدات في هونغ كونغ في الثمانينيات.

بعد العمل كمدربة في فريق هونغ كونغ للسيدات لمدة خمس سنوات، أعادت تشان توجيه انتباهها إلى تطوير كرة القدم على مستوى الواعدات وبدأت في تدريب منتخب الشابات منذ عام 2014.

وضمن الجزء الجديد من حملة (هذه لعبتي) تتحدث سولين عن عشقها للعبة كرة القدم، والذي بدأ في سن مبكرة، حيث كانت الابنة الوحيدة إلى جانب ثلاثة اخوة.

في حين تطورت الاحتفالات لتصبح حدثاً هاماً على الأجندة السنوية للاتحاد الآسيوي في عام 2020، ومع ذلك، تم نصح الاتحادات الأعضاء باتخاذ احتياطات إضافية، وعند الضرورة، تأجيل أحداثهم من أجل صحة وسلامة جميع المشاركين في ضوء تفشي فايروس كورونا (كوفيد-19).

تتمتع كاشوبا بمسيرة كروية بارزة في قرغيزستان، وبعد اعتزالها اللعب، تسعى الآن جاهدة لإحداث تغيير في هذه اللعبة كمسؤولة كرة القدم للسيدات في بلدها.

نظراً لاحترامها من قِبل أقرانها وكونها قدوة للاعبات كرة القدم الشابات، صعدت كاشوبا إلى صفوف المنتخب الأول بعد تمثيلها بلادها في بطولات تحت 16 عاماً وتحت 19 عاماً قبل أن تلعب على مستوى الأندية في قرغيزستان.

وهي تتطلع بشوق إلى الكيفية التي بدأت بها لعب كرة القدم، وهذه الذكريات بمثابة تذكير بمدى أهمية وضعها الحالي.