يتطرق هذا التقرير إلى نادي شباب الأهلي دبي الإماراتي الذي يشارك في دوري أبطال آسيا للمرة السابعة في تاريخه والأولى التي يبدأ بها دور المجموعات بعد قرار الدمج الرياضي الذي حدث بين أندية الأهلي والشباب ودبي تحت المسمى الجديد في أيار/مايو 2017.

يلخص التقرير التالي مسيرة نادي العين الإماراتي الذي يعتبر أول بطل لدوري أبطال آسيا في نظامه الجديد، حيث يبحث الفريق عن تكرار ذلك الإنجاز التاريخي مع كل إطلاله له في البطولة.

العين (الإمارات)

أبرز النتائج السابقة: البطل (2003)

المدرب: بيدرو إيمانويل (البرتغال)

لاعب للمتابعة: لابا كودجو فودوه

بطريقته الخاصة؛ دوّن فريق العين اسمه في سجل شرف دوري أبطال آسيا عندما كان أول ناد يظفر باللقب بعد إقرار نظامه الجديد عام 2003 وذلك بتغلبه في المباراة النهائية على فريق تيرو ساسانا التايلندي بالفوز ذهاباً بهدفين دون رد والخسارة إياباً بهدف يتيم، ليطلق العنان لأفراح إماراتية تاريخية هي الأولى من نوعها على صعيد الأندية قارياً.

نسلط الضوء في هذا التقرير على فريق الأهلي السعودي الذي يشارك في دوري الأبطال للمرة الثانية عشرة في تاريخه وكاد في مرتين أن يسجل اسمه في سجلات المسابقة بطلاً لكن الحلم تأجل إلى إشعار آخر.

الأهلي (السعودية)

أبرز النتائج السابقة: الوصيف (1986 و2012)

المدرب: كريستيان غروس (سويسرا)

لاعب للمتابعة: عمر السومة

لم يكن تاريخ العاشر من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2012 عادياً في تاريخ النادي الأهلي حيث الموعد المنتظر المتمثل بنهائي دوري أبطال آسيا الذي جمعه فريق أولسان هيونداي الكوري الجنوبي، لكن الأخير حول الأحلام الوردية بالتتويج إلى حسرة حينما حرم الفريق السعودي من إنجازه الأول تاريخياً بعد أن حسم نتيجة اللقاء بثلاثية نظيفة.

من أبطال قاريين إلى هدّافين حققوا أهدافاً رائعة ومع أندية حائزة على اللقب - جميعهم لاعبين في عمر 21 عاماً أو أقل - حيث هناك الكثير من الأمور التي يمكن الاستمتاع بها من خلال الموهبة التي يملكونها والتي سيتم إظهارها خلال أقوى بطولة للأندية في آسيا.

ويمكن أدناه المشاركة في التصويت للاعب الشاب الذي تتوقع أن يكون الأكثر تألقاً في نسخة هذا العام من دوري أبطال آسيا، ويستمر التصويت حتى يوم الأحد 9 شباط/فبراير.

وتبدأ هذه السلسلة من التقارير مع نادي الهلال السعودي، الذي توج بلقب البطولة العام الماضي، ليحقق الإنجاز الذي انتظرته جماهير النادي لسنوات.

وبعد النجاح الكبير الذي حققه استفتاء نادي العقد في دوري أبطال آسيا لمنطقة غرب آسيا، نقوم من خلال هذا التقرير بإتاحة المجال أمام القراء للمشاركة في اختيار نادي العقد على مستوى القارة بأكملها.

وشهد العقد الماضي نجاح عدة أندية في تسجيل مشاركات قوية، من خلال الفوز باللقب أو الوصول أكثر من مرة إلى الأدوار المتقدمة في المنافسة.

ويمكن للقراء المشاركة أدناه في التصويت للنادي الأفضل برأيهم خلال العقد الماضي، ويستمر التصويت حتى يوم الأحد.

ويقوم التقرير التالي بإلقاء الضوء على 10 هدافين يمتلكون القدرة على المنافسة للفوز بلقب الهداف في البطولة هذا العام.

وكان الفرنسي بافيتمبي غوميز مهاجم نادي الهلال السعودي توج بلقب الهداف العام الماضي برصيد 11 هداف، في حين تشهد قوائم الأندية في البطولة هذا العام العديد من اللاعبين القادرين على المنافسة للفوز بهذه الجائزة.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه حول توقعاتهم للمهاجم الذي يمكن أن يتوج بجائزة هداف دوري أبطال آسيا 2020، ويستمر التصويت حتى ظهر يوم الاثنين 10 شباط/فبراير.