Thu, 28 Oct, 2021
عمان – حققت كرة القدم الأردنية قفزات نوعية على المستوى القاري في الأعوام العشرين الأخيرة كان أولها في العام 2004 عندما بلغ المنتخب الأول نهائيات كأس آسيا التي جرت في الصين وكرر ذلك في 3 مناسبات أخرى من الحدث القاري في قطر 2011 وأستراليا 2015 و والإمارات 2019، بعدما كان فاز بذهبية دورة الألعاب العربية مرتين عامي 1997 و1999.
كما كان المنتخب الأردني على أعتاب التأهل لأول مرة في تاريخه إلى نهائيات كأس العالم 2014 لكنه خرج في المحطة الأخيرة أمام أوروغواي في الملحق العالمي للتصفيات، كما حققت كرة القدم الأردنية حضوراً مميزاً في العديد من المناسبات على مستوى المنتخبات والأندية.
في هذا التقرير نسلط الضوء على الأندية الأكثر شعبية في الأردن، ضمن سلسلة تقارير يقوم الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بنشرها حول الأندية التي تحظى بشعبية كبيرة في منطقة غرب آسيا.
كما يقوم الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خلال هذا الأسبوع بنشر عدة تقارير عن كرة القدم الأردنية.
www.the-afc.com/ar/more/photo/jordan_fans_-_afc_asian_cup_2011_-_afp_3.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/jordan-fans_3.html
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تسليط الضوء على أجمل الأهداف في تاريخ كأس الاتحاد الآسيوي، حيث يركز تقرير اليوم على أفضل الأهداف التي جاءت بالكعب أو عبر لعبة مخادعة.
وكانت هذه السلسلة انطلقت من خلال أجمل الأهداف من ركلات مباشرة، ثم الأهداف من تسديدات بعيدة المدى والأهداف عبر مجهود فردي والأهداف من تسديدات أكروباتية، والأهداف عبر تسديدات على الطاير، والأهداف في الدقائق الأخيرة، والأهداف عبر تسديدة ساقطة أو ملتفة.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - شهد استفتاء أكثر الأندية شعبية في الأردن منافسة قوية ومثيرة خلال الساعات الأخيرة، في تأكيد على الشعبية التي تتمتع بها لعبة كرة القدم في البلاد.
وشارك في التصويت أكثر من 461 الف من قراء الموقع العربي الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، كانت النسبة الأكبر منها في اليوم الأخير من الاستفتاء.
وبعد استمرار لعبة الكراسي الموسيقية على مدار ساعات طويلة وتبادل الصدارة لأكثر من مرة، نجح نادي الفيصلي في الحصول على المركز الأول بعدما حصد نسبة 54% من الأصوات، متقدماً على نادي الوحدات.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان – تشتهر بعض المناطق الجغرافية في منطقة غرب آسيا بتصدير الكثير من مواهب ونجوم كرة القدم حتى صارت ظاهرة فريدة تتميز بها ورافداً للأندية والمنتخبات الوطنية، وتتركز عليها أنظار كشافة اللعبة.
في هذا التقرير نسلط الضوء على مدينة الرمثا الأردنية التي اشتهرت على مدار عقود طويلة بتقديم العديد من النجوم الذي ساهموا في إثراء كرة القدم هناك سواء في النادي الذي يحمل اسم المدينة أو غيرها من الأندية وصولاً إلى المنتخب الوطني، وذلك ضمن التقارير المتنوعة التي يرصدها الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
تتبع مدينة أو لواء الرمثا محافظة إربد وتقع في شمال الأردن بالقرب من الحدود السورية، تبلغ مساحتها الإجمالية 40 كيلو متر مربع تقريباً، وتبعد عن العاصمة عمان 87 كم تقريباً وبلغ عدد سكانها 164,211 نسمة في إحصائية رُصدت العام 2017.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان- بلا شك أنه أحد أهم أساطير كرة القدم الأردنية الذين يمتلكون مسيرة رائعة تُوج خلالها بالكثير من الألقاب والبطولات، وصنع لنفسه اسماً لا تنساه الجماهير في ذلك البلد على اختلاف ميولها وانتمائاتها الرياضية.
برز بشخصيته القوية كقائد ميداني لا يُشقّ له غبار، وتمتع بكاريزما متفردة في انتمائه لفريقه ومنتخبات بلاده حتى أضحى من المعالم البارزة في تاريخ اللعبة في الأردن، وكان صعوده على منصات التتويج أمراً اعتيادياً في الكثير من الأحيان.
الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم يقلب من خلال هذه المقابلة الصفحات في كتاب النجم المعروف جمال أبو عابد قائد المنتخب الأردني ونادي الفيصلي سابقاً وأحد الذين كانوا على علاقة وثيقة بالإنجازات على صعيد النادي والمنتخبات الوطنية، وتميز لاعباً وبات مدرباً بارزاً له بصمته على المستطيل الأخضر.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يعتبر أسطورة كرة القدم الأردنية حارس المرمى عامر شفيع واحداً من أبرز نجوم قارة آسيا، وهو ضمن قائمة أكثر عشرة لاعبين خاضوا مباريات دولية.
فقد لعب شفيع 168 مباراة دولية مع المنتخب الأردني، حيث يعتبر ثالث أكثر حراس المرمى في تاريخ كرة القدم العالمية خوضاً للمباريات الدولية بعد السعودي محمد الدعيع (178 مباراة) والإيطالي جانلويجي بوفون (174 مباراة).
وعلى مدار مسيرته الدولية التي تواصلت على مدار 18 عاماً، كان شفيع المولود بتاريخ 14 شباط/فبراير 1982، محور كل الإنجازات التي حققها منتخب الأردن، قبل أن يعلن مؤخراً اعتزال كرة القدم في سن 39 عاماً.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان - لا يختلف اثنان على موهبة موسى التعمري، ذلك النجم الأردني البارز الذي ظهر بقوة في صفوف منتخب "النشامى" في الآونة الأخيرة انطلاقاً من بطولة كأس آسيا التي أقيمت مطلع العام الماضي في دولة الإمارات العربية المتحدة رغم وداع منتخب بلاده المسابقة من دور الـ16.
التعمري الذي ذاع صيته في الشارع الكروي الأردني نظراً لإمكاناته الفنية العالية التي أهلته لخوض تجربة احترافية مميزة مع نادي أبويل القبرصي، وأصبح بعد ذلك هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية التي تلعب في الدوريات الكبرى، هو من نسلط الضوء عليه في هذه المقابلة الحصرية للموقع العربي الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ولد التعمري في أحد أحياء العاصمة الأردنية عمان في العاشر من حزيران/يونيو عام 1997 وبدأ مسيرته الكروية في الأحياء الشعبية والمدارس النظامية قبل أن ينخرط للعب في صفوف نادي شباب الأردن ثم الجزيرة ليستقر به الحال مع نادي أبويل القبرصي.
برز في صفوف المنتخب الأردني في كأس آسيا 2019 بعد أن سجل هدفاً وصنع هدفين وذلك مجموع ما سجله الأردن في دور المجموعات قبل أن يخرج "النشامى" من المسابقة بالخسارة أمام فيتنام بركلات الترجيح في دور الـ16 للحدث الكروي القاري.