Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم السلسلة الجديدة من التقارير التي تسلط الضوء على أبرز النجوم على امتداد تاريخ بطولة كأس الاتحاد الآسيوي في كل دولة.
وجاء إطلاق هذه التقارير في ظل إلغاء بطولة كأس الاتحاد الآسيوي 2020، حيث نسعى لمنح عشاق اللعبة فرصة لمعايشة أجواء المتعة والإثارة في النسخ الماضية، والمشاركة في التنافس لاختيار أفضل النجوم في كل دولة.
وفي نهاية هذه السلسلة، سيتم إطلاق منافسة ثانية بين أفضل النجوم في كل دولة لتحديد أفضل لاعب بتاريخ البطولة في منطقة غرب آسيا.
www.the-afc.com/ar/more/photo/amjad_radhi.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/hammadi_ahmed_-_air_force_club_-_afc_2018_4.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/loai_salah.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/salih_sadir-air_force_club.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/fahad_talib.html
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نشر سلسلة تقارير المحطات التاريخية، حيث نقوم اليوم بتسليط الضوء على فوز منتخب العراق بلقب كأس آسيا عام 2007، عندما تغلب في المباراة النهائية على السعودية 1-0 قبل 13 عام، وبالتحديد يوم 29 تموز/يوليو 2007.
وتعتبر بطولة كأس آسيا من ضمن أهم بطولات المنتخبات الوطنية في العالم، وقد شهدت هذه البطولة لحظات لا تنسى، ربما يكون من أهمها نجاح العراق في التتويج باللقب عام 2007.
Thu, 28 Oct, 2021
الدوحة - أشاد نجم المنتخب العراقي علي عدنان بالاستعدادات الجارية لاستضافة بطولة كأس العالم 2022 في قطر، مؤكداً أن العالم على موعد مع نسخة استثنائية من المونديال.
وكشف عدنان في مقابلة نشرها موقع qatar2022.qa أن مهمة منتخب أسود الرافدين بالتأهل لكأس العالم 2022 في قطر ليست بالسهلة في ظل الغياب الطويل عن المشاركة في بطولات كأس العالم منذ نهائيات 1986 في المكسيك، إلا أنه أكد ثقته في قدرة عناصر المنتخب الحالي على كسر تلك المعادلة وخاصة وأن العراق يعتلي حالياً قمة مجموعته في التصفيات.
ويعد علي عدنان أحد أنجح من أنجبت الكرة العراقية في الآونة الأخيرة على الصعيد الدولي، بعد أن أصبح أول لاعب عراقي يشارك في الدوري الإيطالي عندما تعاقد مع نادي أودينيزي في عام 2015.
ونجح الظهير الأيسر الذي يتميز أداؤه بالنزعة الهجومية في الوصول إلى آفاق جديدة في مسيرته الكروية بعدما انتقل في 2019 للعب مع فريق فانكوفر وايتكابس الكندي، ليصبح بذلك أول لاعب عراقي يشارك في الدوري الأمريكي لكرة القدم.
Thu, 28 Oct, 2021
الإسماعيلية - لم يكن يخطر ببال جماهير العراق أن بطولة آسيا تحت 19 عاماً 2012 ستُعلن عن ولادة جيل موهوب كان من بينهم شاب يافع يملك مهارات فذة ويلعب بقدمه اليسرى منطلقاً بسرعة ويتحرك مثل "الزئبق" ويملأ الملعب بحركته الدؤوبة متخذاً من شغفه الكبير بكرة القدم وقوداً لكي يقدّم أقصى ما لديه فوق المستطيل الأخضر.
لا يُمكن التصديق أنه خلال السنوات الثمان الماضية شارك همام طارق في كل البطولات الممكنة "بعضها أكثر من مرة" مثل بطولة آسيا تحت 19 عاماً، وكأس العالم تحت 20 عاماً، وكأس الخليج، وتصفيات كأس العالم، وتصفيات كأس آسيا ثم نهائيات كأس آسيا، وبطولة آسيا تحت 23 عاماً كما خاض عدة تجارب احترافية في إيران والإمارات ومصر.
يا لها من سيرة مليئة لشاب لم يُنهِ بعد عامه الـ24، وعندما سئل النجم العراقي عن ذلك أجاب في مقابلة نشرها الموقع الالكتروني للاتحاد الدولي لكرة القدم: أشكر الله على ما حقّقته حتى الآن. هذا توفيق كبير وشرف عظيم بأن أحمل قميص منتخب العراق في كل تلك البطولات.
Thu, 28 Oct, 2021
دبي - تعادل منتخب الأردن مع العراق 0-0 في المباراة الدولية الودية التي أقيمت يوم الخميس في دبي ضمن استعدادات الفريقين للتصفيات الآسيوية لكأس العالم 2022 في قطر، وكأس آسيا 2023 في الصين.
وتأثر أداء الفريقين بغياب العديد من اللاعبين لأسباب مختلفة، سواء نتيجة للإصابة أو قيود السفر أو التعرض لفايروس كورونا المستجد.
وغابت الخطورة الفعلية على المرمى خلال المباراة، حيث لم ينجح الفريقين في صنع فرص خطيرة من أجل التسجيل.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - تقدم بطولات الشباب في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منصة مثالية لبعض أفضل المواهب الشابة في القارة لعرض مهاراتهم منذ سن مبكرة.
يُصادف 24 تشرين الأول/أكتوبر مرور 10 سنوات على اليوم الذي اختتمت فيه بطولة آسيا تحت 16 عاماً في أوزبكستان، حيث ظهر أكبر عدد من نجوم اليوم مع منتخبات بلدانهم في تلك البطولة، واتخذوا الخطوات الأولى في مسيرتهم الاحترافية المُثمرة.
بعد مرور عقد على تلك البطولة، التي فازت بلقبها كوريا الشمالية إثر تغلبها على أصحاب الأرض في المباراة النهائية، يُلقي الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم نظرة على كيفية تقدم مسيرة بعض اللاعبين الذين برزوا في البطولة القارية.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان- لا صوت يعلو فوق صوت "النشامى"؛ لا سيما في صباح التاسع عشر من شهر تموز/ يوليو عام 2004 حيث كانت كرة القدم الأردنية على موعد مع التاريخ بالإطلالة الأولى للمنتخب الوطني في نهائيات كأس آسيا، بعد أن كسب نجومه الرهان بالوصول إلى الحدث الكروي القاري الذي كانت الصين مسرحاً لمنافساته.
وجد المنتخب الأردني ضالته المنشودة مع المدرب المصري الراحل محمود الجوهري الذي عمل مديراً فنياً ومخططاً استراتيجياً للكرة الأردنية منذ العام 2002 حتى أيام حياته الأخيرة في عام 2012 ليحقق مع "النشامى" قصة نجاح رائعة للغاية نستعرض أبرز فصولها في هذا التقرير.
أسند الاتحاد الأردني لكرة القدم للجوهري مسؤولية الإدارة الفنية للمنتخب الأول خلفاً للصربي برانكو سميليانيتش وبدأت مرحلة جديدة للعبة هناك حيث الخبرات الواسعة للمدرب المصري الذي بدأ مغامرة محفوفة المخاطر بعد تجارب عالمية وقارية مميزة، وعلى الرغم من ذلك فإن الشغف كان السمة البارزة لكلا الطرفين وإصرارهما على صناعة التاريخ بطريقة خاصة.