سيشارك فريقان آسيويان في نسخة هذا العام: أولسان هيونداي الكوري الجنوبي الفائز بلقب دوري أبطال آسيا 2020، بينما سيمثل فريق الدحيل بطل دوري نجوم قطر الدولة المُضيفة.

قبل المباراة الافتتاحية للبطولة بين تيغريس ونظيره أولسان هيونداي يوم الخميس، يعود الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم للوراء لتسليط الضوء على خمسة من أفضل العروض الآسيوية في تاريخ كأس العالم للأندية.

وكان الظهور الأبرز لهونغ في نهائيات كوريا/اليابان 2002 عندما قاد محاربي التايغوك إلى المركز الرابع. وكمدرب، قاد منتخب الشباب إلى الدور ربع النهائي في كأس العالم تحت 20 عاماً 2009، قبل أن يمنح بلاده أول ميدالية برونزية في مسابقة كرة القدم الأوليمبية في لندن 2012.

صحيح أن إشرافه على المنتخب الوطني الأول في البرازيل 2014 - عندما خرج محاربو التايغوك بسجل خالي من أي انتصار، شكّل آخر ظهور له في بطولة دولية من بطولات. لكن هونغ أعلن عودته إلى الساحة العالمية بتوليه دفة فريق أولسان هيونداي أواخر عام 2020، حيث ستتمثل مهمته الأولى في قيادة نمور آسيا في كأس العالم للأندية 2020 في قطر.

ستنضم الأندية الكبرى من خمسة من أصل ستة اتحادات قارية إلى ممثل الدولة المضيفة الدحيل لتحديد من سيتوج بلقب الأفضل في العالم. في حين انسحب أوكلاند سيتي، الذي تم ترشيحه لتمثيل منطقة أوقيانوسيا في البطولة، من المنافسة بسبب إجراءات الحجر الصحي التي تفرضها السلطات في نيوزيلندا.

وستقام مباريات البطولة على ملعبين من الملاعب المحددة لاستضافة نهائيات كأس العالم 2022 في قطر، وهما: ستاد أحمد بن علي وستاد المدينة التعليمية.

وفي هذا التقرير نلقي نظرة على الأندية الستة التي تسعى للفوز باللقب المرموق.

وتنطلق البطولة من خلال مباراة أولسان هيونداي بطل دوري أبطال آسيا 2020 يوم الخميس مع تيغريس المكسيكي.

ويشهد يوم الخميس أيضاً مباراة الدحيل بطل الدوري القطري مع الأهلي المصري بطل دوري أبطال أفريقيا.

ويقوم التقرير التالي بإلقاء الضوء على أبرز الأرقام والإحصائيات في تاريخ البطولة.

وتبدأ هذه السلسلة من خلال تسليط الضوء على أبرز مواجهات الديربي في الإمارات، حيث تبرز في الدولة العديد من الأندية الكبيرة التي تفرض حضورها عبر العديد من المواجهات الكبيرة.

ويمكن للقراء المشاركة معنا في اختيار المواجهة التي تعتبر الأهم برأيهم، والتي تستحق أن تحظى بلقب "ديربي الإمارات".

لا تزال المباريات الافتتاحية على بعد أكثر من شهرين، لكن ذلك لن يمنعنا من تسليط الضوء على قرعة يوم الأربعاء، وفحص ما يمكن توقعه من مجموعات مثيرة في منطقة الغرب.

يقوم الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم في هذا التقرير بتسليط الضوء على ما يمكن توقعه، وما الذي يجب طرحه وما الذي يجب مشاهدته في المباريات المُقبلة.

بدلاً من الانتظار حتى بداية نيسان/أبريل، نقفز مباشرة إلى الميدان الموسع لهذا العام، ونحلل المتنافسين، والأحداث القادمة في بطولة الأندية الأهم في القارة من خلال منطقة الشرق.

يقوم الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم في هذا التقرير بتسليط الضوء على ما يمكن توقعه، وما الذي يجب طرحه وما الذي يجب مشاهدته في المباريات المُقبلة.