الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم يقلب صفحات مشوار النجم الإماراتي أحمد خليل في تلك البطولة ومسيرته الكروية عموماً بالتزامن مع احتفال اللاعب بذكرى ميلاده التاسع والعشرين الذي صادف يوم الاثنين الثامن من شهر حزيران/ يونيو.

بدأ المنتخب الإماراتي مشواره في كأس آسيا للشباب عام 2008 بالفوز على العراق 2-1 وكرر ذلك مع كوريا الجنوبية وبهدفين في الوقت القاتل كان لخليل الفضل بتسجيل التعادل، ليحقق بعدها الأبيض الشاب العلامة الكاملة بفوزه الثالث على سوريا 2-0.

وفي هذه الحلقة من جولتنا في قصص وتاريخ كرة القدم الآسيوية نتعرف على شعارات ستة من الأندية الكبيرة والعريقة والشهيرة في قارة آسيا.

ويمكن للقراء المشاركة أدناه في التصويت للشعار المفضل بالنسبة لهم، حيث يستمر التصويت لغاية يوم الجمعة 29 أيار/مايو، عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

وتمتلك قارة آسيا العديد من اللاعبين الشباب الذين أكدوا بالفعل موهبتهم على المستوى القاري، وبات الجميع يتوقع المزيد منهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية.

وفي هذه التقرير نسلط الضوء على لاعب فلسطيني نجح في خطف الأنظار إليه بسرعة، نظراً لقدراته العالية وأهدافه المؤثرة، وهو المهاجم عدي الدباغ المحترف في نادي القادسية الكويتي.

وأمضى مبخوت البالغ من العمر 29 عاماً كامل مسيرته في صفوف نادي الجزيرة، وهو يواصل تحطيم الأرقام القياسية في الإمارات، حيث أنه أفضل هداف في نسخة واحدة بالدوري المحلي.

وشهد التصويت مشاركة أكثر من 100 الف مشجع من كافة أرجاء منطقة غرب آسيا، حيث حظي هذا الاستفتاء بمشاركة كبيرة عكست الشعبية التي تحظى بها أندية الإمارات داخل وخارج البلاد.

من البداية انحصرت المنافسة بشكل كبير بين ناديي الشارقة والعين، وكان الفريقين بحظيان بنسبة تصويت متقاربة من الأصوات، قبل أن يحسم الشارقة المنافسة في اليوم الأخير، ليحصد نسبة 51%، مقابل 42% للعين.

وحظيت الابتسامة "الشهيرة" بتداول على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما بين الجماهير البحرينية التي طارت فرحاً بانتصار منتخبها الكروي الثمين حينها، في الوقت الذي اعتبر الحردان ذلك الهدف هو الأثمن في مسيرته الكروية بحسب تصريحه للموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

في هذا التقرير نسلط الضوء أكثر على مسيرة محمد الحردان أحد نجوم كرة القدم البحرينية القادمين بقوة، والذي يتمتع بمواصفات قيادية وكايرزما يُشار لها عبر مسيرته الواعدة التي اشتملت على تمثيله لكافة منتخبات الفئات العمرية وصولاً إلى المنتخب الأول.

وتمتلك قارة آسيا العديد من اللاعبين الشباب الذين أكدوا بالفعل موهبتهم على المستوى القاري، وبات الجميع يتوقع المزيد منهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية.

ويتناول هذا التقرير لاعب عراقي تألق على كافة المستويات خلال العام الماضي، وهو المهاجم محمد قاسم البالغ من العمر 23 عاماً.