Thu, 28 Oct, 2021
بغداد- إذا كانت "كل الطرق تؤدي إلى روما"، فلا شك أن أي طريق تسلكه الكرة القادمة من النجم العراقي الشهير يونس محمود فإن مصيرها شباك الخصوم، سواء كان ذلك بالقدم اليمنى أو اليسرى أو برأسيته التي جلبت تاريخاً كروياً للعراق على الصعيد القاري.
كثيرة هي المحطات البارزة في مسيرة يونس محمود سواء كانت مع المنتخبات الوطنية العراقة أو الأندية التي مثلها "السفاح" وهو اللقب الذي أُشتهر به اللاعب وتغنت به كثيراً الجماهير العراقية، والتي نستعرض بعضاً منها في هذا التقرير ضمن سلسلة التقارير المتنوعة عن أبرز نجوم كرة القدم في منطقة غرب آسيا.
ستظل المشاركة العراقية في نهائيات كأس آسيا التي جرت في العام 2007 خالدة في ذاكرة عشاق وأنصار المنتخب العراقي حيث انتزع "أسود الرافدين" اللقب عن جدارة واستحقاق للمرة الأولى في تاريخه وكانت بصمة يونس محمود هي الأبرز بلا منازع.
www.the-afc.com/ar/more/photo/afc_cup_preliminary_round_west_altyn_asyr_0-1_al_saqr.html
Thu, 28 Oct, 2021
الدوحة - عندما ارتقى يونس محمود إلى عالياً وسدد كرة رأسية مُتقنة داخل الشباك بعد أن استقبلها من ضربة ركنية ليصنع أمسية جميلة في جاكرتا يوم 29 تموز/يوليو 2007، سيطرت السعادة على الجماهير الإندونيسية الكبيرة المتواجدة في مدرجات ستاد غيلورا بونغ كارنو.
لم يكن سراً أن تعاطفهم كان مع المنتخب العراق، الذي تغلب على عقبات كبيرة لمجرد التنافس في نهائيات كأس آسيا 2007.
Thu, 28 Oct, 2021
بغداد– يعتبر العراق أحد أهم أقطار كرة القدم في منطقة غرب آسيا، نظراً للكثير من الإنجازات التي حققتها اللعبة هناك عبر المنتخبات الوطنية والأندية والكثير من الأسماء اللامعة التي كانت ولا تزال حاضرة على مستوى المدربين واللاعبين التي تزخر بهم الكرة العراقية.
في هذا التقرير نسلط الضوء على أكثر الأندية شعبية في العراق، ضمن سلسلة تقارير يقوم الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بنشرها حول الأندية التي تحظى بشعبية كبيرة في منطقة غرب آسيا.
ويأتي نشر هذه التقارير، للإجابة على تساؤلات الجماهير التي تطرح في بعض الأحيان أسئلة عند نشر أي استفتاء حول أبرز اللاعبين وأجمل الأهداف وأفضل الإنجازات، حيث يعتبرون أن النتيجة النهائية تكون غالباً مبنية على أن الفائز في الاستفتاء يتأثر بشعبية النادي. ولهذا قررنا طرح السؤال بشكل مباشر، حول أكثر الأندية التي تمتلك شعبية في بلدانها.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - لطالما اعتبر واحداً من أقوى الدوريات المحلية في أوروبا وفي العالم، حيث قدم الدوري الإيطالي بعض الأسماء الأكثر نجومية في لعبة كرة القدم.
ولكن إلى جانب نجوم أمثال مالديني ومارادونا، ظهر العديد من اللاعبين الآسيويين المميزين من جميع أنحاء القارة مع الأندية الإيطالية.
ألقاب الدوري والكأس وكأس السوبر في إيطاليا جميعها شهدت فوز لاعبين آسيويين بها، والذين أصبحوا الآن لاعبين رئيسيين في السباق على لقب السكوديتو لأكثر من ربع قرن.
ولكن من هو الأعظم منهم؟ أي لاعب حصل على لقب ملك الكالتشيو من قارة آسيا؟
ويمكن المشاركة أدناه في التصويت للاعب الأبرز برأيك في مسيرته بالدوري الإيطالي، حيث يستمر التصويت لغاية يوم الخميس 4 أيار/مايو عند الساعة 4 عصراً توقيت ماليزيا (غرينتش +8).
Thu, 28 Oct, 2021
سامارا - شكّل شهر شباط/فبراير الماضي نقلة نوعية بالنسبة للاعب العراقي الأنيق صفاء هادي بعدما أصبح أول لاعب عراقي يحترف في الدوري الروسي الممتاز، حيث وقّع على عقد يمتد لعامين ونصف مع نادي كريليا سوفيتوف لتكون هذه الخطوة بداية مشوار الألف ميل بالنسبة للنجم الواعد.
فبعدما بدأ خطواته الكروية الأولى في أكاديمية عمو بابا الشهيرة في بغداد، خاض أولى تجاربه مع نادي أمانة بغداد قبل أن يتنقّل بين أندية الميناء والزوراء والشرطة قبل أن يثبّت أقدامه في صفوف المنتخب العراقي الذي خاض معه نهائيات كأس آسيا 2019 وشارك معه في جميع مبارياته في التصفيات الآسيوية لكأس العالم 2022 في قطر وكأس آسيا 2023 في الصين.
وقد تحدث هادي ذو الحادية والعشرين من العمر في مقابلة نشرها الموقع الالكتروني للاتحاد الدولي لكرة القدم، عن انتقاله للعب في روسيا والصعوبات التي واجهته في أولى تجاربه الإحترافية خارج العراق حيث يطمح لأن يواصل المشوار بقوّة في البلد الذي استضاف العرس العالمي قبل عامين.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يواصل الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم سلسلة جديدة من التقارير، والتي تركز على الجيل الجديد من النجوم الشباب الصاعدين بقوة في سماء اللعبة على المستوى القاري.
وتمتلك قارة آسيا العديد من اللاعبين الشباب الذين أكدوا بالفعل موهبتهم على المستوى القاري، وبات الجميع يتوقع المزيد منهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية.
ويتناول هذا التقرير لاعب عراقي تألق على كافة المستويات خلال العام الماضي، وهو المهاجم محمد قاسم البالغ من العمر 23 عاماً.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - نجح نجم الكرة العمانية المعتزل علي الحبسي في تحويل أحلامه المتواضعة لتكون أعلى من مجرد مشاهدة كرة القدم فقط على شاشة التلفاز. وذلك بعد أن استثمر الوقت جيداً في مسيرة كروية شهيرة قادته إلى النرويج وإنكلترا والسعودية.
وخلال عام 2020 في سن 38 عاماً، أعلن الحبسي اعتزال اللعب، بعد مسيرة حافلة شملت المنافسة في عدد من أهم البطولات بالعالم.