وقدم الوثبة عرضاً جيداً نجح من خلاله في الحد من خطورة مهاجمي تشرين علاء الدالي وباسل مصطفى، وانتظر حتى الدقيقة الرابعة من الشوط الثاني ليفتتح التسجيل من ركلة حرة أسكنها مدافعه هادي المصري بعيداً عن متناول حارس تشرين الدولي أحمد مدنية (49).

وأكد جابر خطاب فوز الوثبة بهدف ثان في الدقيقة 69 رافعاً رصيد فريقه إلى 39 نقطة في المركز الثاني مقابل 40 نقطة لتشرين المتصدر.

وفي اللاذقية، فاز حطين على الفتوة 4-1، سجل للفائز مارديك مردكيان (11 من ضربة جزاء) وحسين جويد (67 ) وعز الدين عوض (75) وعبد الرزاق الحسين (89)، وللفتوة وسيم بوارشي (87).

ورفع حطين رصيده إلى 36 نقطة في المركز الثالث مقابل 15 نقطة للفتوة في المركز الحادي عشر.

لا يوجد كلمة "مستحيل" في قاموس أسامة أومري! فبينما يطمح لاعب الوسط المهاري بأن يقود منتخب بلاده إلى كأس العالم للمرة الأولى في تاريخه، يأمل بأن يخوض نهائيات العرس العالمي بعد عامين في قطر التي يلعب فيها مع نادي الخريطيات.

ويبدو إصرار أومري ورفاقه في المنتخب واضحاً على تكرار المسيرة المميزة التي قدّمها نسور قاسيون في تصفيات كأس العالم 2018 في روسيا بعد التأهل إلى المباراة الفاصلة في التصفيات الآسيوية والتي خسرها المنتخب السوري في الوقت الإضافي أمام المنتخب الأسترالي.

الموقع الرسمي العربي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم يستذكر مشوار الفريقين في البطولة ضمن سلسلة التقارير المتنوعة التي تبرز أهم إنجازات الأندية والمنتخبات في منطقة غرب آسيا.

وقع فريق الجيش في المجموعة الثالثة التي ضمت فريقي طرابلس الرياضي اللبناني وفريق نبيتشي التركماني فيما جاء فريق الوحدة ضمن المجموعة الثانية إلى جانب فريقي ظفار العماني و ماهندرا يونايتد الهندي.

وتمتلك قارة آسيا العديد من اللاعبين الشباب الذين أكدوا بالفعل موهبتهم على المستوى القاري، وبات الجميع يتوقع المزيد منهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية.

ويتناول هذا التقرير لاعب سوري تألق على كافة المستويات خلال العام الماضي، وهو المهاجم علاء الدين دالي البالغ من العمر 23 عاماً.

في هذه الحلقة نستعرض أبرز سفراء الدول من الأندية التي شاركت في دوري الأبطال آسيا وفق معايير متعددة أهمها عدد مرات تحقيق اللقب أو الوصول إلى الأدوار النهائية من المسابقة منذ تأسيسها ولغاية النسخة الأخيرة.

وتمتلك قارة آسيا العديد من اللاعبين الشباب الذين أكدوا بالفعل موهبتهم على المستوى القاري، وبات الجميع يتوقع المزيد منهم على مستوى الأندية والمنتخبات الوطنية.

ويتناول هذا التقرير لاعب عراقي تألق على كافة المستويات خلال العام الماضي، وهو المهاجم محمد قاسم البالغ من العمر 23 عاماً.

وحظيت الابتسامة "الشهيرة" بتداول على نطاق واسع في مواقع التواصل الاجتماعي لا سيما بين الجماهير البحرينية التي طارت فرحاً بانتصار منتخبها الكروي الثمين حينها، في الوقت الذي اعتبر الحردان ذلك الهدف هو الأثمن في مسيرته الكروية بحسب تصريحه للموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.

في هذا التقرير نسلط الضوء أكثر على مسيرة محمد الحردان أحد نجوم كرة القدم البحرينية القادمين بقوة، والذي يتمتع بمواصفات قيادية وكايرزما يُشار لها عبر مسيرته الواعدة التي اشتملت على تمثيله لكافة منتخبات الفئات العمرية وصولاً إلى المنتخب الأول.