ولكن عندما يبدأ موسم تأخر نتيجة تفشي فايروس كورونا (كوفيد-19)، مساء الجمعة، أخيراً من خلال مواجهة مشوقة تجمع سوون مع نظيره تشونبوك هيونداي موتورز، سيهتم المهاجم الدولي الأسترالي بشيء أكثر من مجرد تسجيل الأهداف لفريق المدرب لي ليم-سينغ.

ومع الإعلان عن عودة انطلاق الدوري الكوري الجنوبي يوم 8 أيار/مايو، فإن هذه الحلقة تأتي في الوقت المناسب للحديث عن نجوم البلاد.

وقد حققت كوريا الجنوبية نجاحات كبيرة في دوري أبطال آسيا، حيث توجت أنديتها بلقب البطولة أربع مرات من خلال تشونبوك هيونداي موتورز (مرتين) وبوهانغ ستيلرز وسيونغنام ايلهوا تشونما.

وتم اختيار المرشحين في كل مركز، بعد الرجوع إلى إحصائيات كل بطولة، حيث أبرزت هذه الإحصائيات أداء اللاعبين المميزين.

ونبدأ هذه السلسلة بالتعرف على أفضل حراس المرمى في دوري أبطال آسيا 2016، حيث يمكن للقراء المشاركة في التصويت للاعب الأبرز برأيهم في كل مركز، من أجل تحديد التشكيلة المثالية في كل نسخة.

ويستمر التصويت حتى يوم السبت 9 أيار/مايو، عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

وسوف يتم الإعلان في نهاية شهر أيار/مايو الجاري عن التشكيلة المثالية التي اختارها الجمهور، والتشكيلة المثالية بحسب الإحصائيات.

وشهدت الأسابيع الماضية تقديم مجموعة من الأهداف المميزة التي جاءت بطرق مختلفة على امتداد تاريخ البطولة القارية الأولى على مستوى الأندية.

وفي تقريرنا لهذا اليوم نسلط الضوء على أجمل خمسة أهداف جاءت عبر لعبة متقنة بالكعب، أو عبر حركة سحرية رائعة قبل أن التسديد في المرمى.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت للهدف الأجمل برأيهم، حيث يستمر التصويت حتى يوم الجمعة 8 أيار/مايو، عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

يوجد في آسيا بعض من أفضل الملاعب في العالم، وهي أماكن شهيرة تشاهد بشكل منتظم من الآلاف من المشجعين الذين يملأون المدرجات لتشجيع فرقهم المفضلة.

بينما ننتظر عودة تلك الليالي المثيرة، يقدم الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم بعض أفضل الملاعب في آسيا، بدءاً من خمسة من أكثر الملاعب شهرة في منطقة الآسيان.

ويمكن في نهاية التقرير المشاركة في اختيار أعظم ثلاثة ملاعب من بين الملاعب الخمسة في منطقة آسيان.

ومنذ انطلاق منافسات كأس آسيا قبل أكثر من ستة عقود، باتت هذه البطولة تحظى بمكانة كبيرة على المستوى العالمي، وتستقطب اهتمام كل عشاق اللعبة في قارة آسيا.

كان عقد السبعينيات مليئاً بالأحداث من حيث كرة القدم لإيران، حيث شهد نيلهم لقب كأس آسيا مرتين - بما في ذلك لقبهم الأخير في هذه البطولة - وكذلك ظهورهم الأول في كأس العالم لكرة القدم.

بقيت إيران في طليعة كرة القدم الآسيوية منذ ذلك الحين، وهي ثاني أفضل منتخب آسيوي في التصنيف العالمي الأخير.