وشهدت المسابقة العديد من النتائج البارزة أهمها فوز النصر على العين واتحاد كلباء على الوحدة وشباب الأهلي دبي على الفجيرة وعجمان على خورفكان وتعادل حتا مع مضيفه الظفرة.

ويسلط الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم الضوء على المسابقات الكروية المحلية في منطقة الغرب في ضمن سلسلة تقارير متنوعة في هذا الإطار.

وشهدت الجولة إقامة 7 مباريات انتهت اثنتين بفوز أصحاب الأرض مقابل ثلاثة للضيوف، وحضر التعادل مرتين، وسجلت الفرق 26 هدفاً بمعدل 3.71 هدف في المباراة الواحدة، وحافظ فريق واحد فقط على نظافة شباكه.

وشهد الشهر الماضي حسم عدة ألقاب في منطقة غرب آسيا، في حين دخلت بقية البطولات المراحل النهائية لتحديد المتوجين.

وتقوم فكرة هذه السلسلة الشهرية على فتح باب التصويت أمام الجماهير لاختيار أفضل لاعب في منطقة غرب آسيا عن ذلك الشهر بناء على العديد من المعايير أهمها دور اللاعب في التأثير على نتائج فريقه من خلال تسجيل وصناعة الأهداف، ترتيب الفريق على صعيد المنافسة، بالإضافة إلى أهمية المباريات التي خاضها، ودوره مع منتخب بلاده في المباريات الدولية إن وجدت.

واخترنا لجائزة أفضل لاعب للشهر كل من رومارينيو دا سيلفا (الاتحاد السعودي)، ياسر الشهراني (الهلال السعودي)، علي مبخوت (الجزيرة الإماراتي)، لابا كودجو (العين الإماراتي)، حسن الهيدوس (السد القطري)، مهدي عبدالجبار (المنامة البحريني)، محمد عبدالزهرة (النجف العراقي)، محمد الواكد (الجيش السوري)، تامر صيام (شباب الخليل الفلسطيني)، عدي الدباغ (العربي الكويتي)، مصطفى أبو مسامح (الجليل الأردني).

النسخة المقبلة من البطولة القارية سوف تكون الأكبر والأوسع على الإطلاق في تاريخ البطولة من خلال مشاركة 40 نادياً في دور المجموعات.

وشهدت الأسابيع الماضية تقديم مجموعة من الأهداف المميزة التي جاءت بطرق مختلفة على امتداد تاريخ البطولة القارية الأولى على مستوى الأندية.

وفي تقريرنا لهذا اليوم نسلط الضوء على أجمل الاحتفالات بالتسجيل خلال مباريات النسخة الماضية من البطولة.

وتمتلك كرة القدم الآسيوية تاريخاً حافلاً في مسابقات الأندية، حيث انطلقت بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري عام 1967، وشهدت محطات رائعة لا تنسى قبل أن يتم إطلاقها بنظام جديد اعتباراً من نسخة 2002-2003.

وسوف تقوم هذه السلسلة بتسليط الضوء على تاريخ البطولة بنظامها الحديث، ضمن سلسلة تقارير منتظمة تنتهي قبل انطلاق نسخة هذا العام.

وفي الحلقة السادسة عشرة من هذه السلسلة، نسلط الضوء على دوري أبطال آسيا 2018، وهو العام الذي تُوج فيه كاشيما أنتلرز الياباني بطلاً للمرة الأولى في تاريخه بعد فوزه في النهائي بيرسيبوليس الإيراني.

وتمتلك كرة القدم الآسيوية تاريخاً حافلاً في مسابقات الأندية، حيث انطلقت بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري عام 1967، وشهدت محطات رائعة لا تنسى قبل أن يتم إطلاقها بنظام جديد اعتباراً من نسخة 2002-2003.

وتقوم هذه السلسلة بتسليط الضوء على تاريخ البطولة بنظامها الحديث، ضمن سلسلة تقارير منتظمة تنتهي قبل انطلاق نسخة هذا العام.

وفي الحلقة الخامسة عشرة من هذه السلسلة، نسلط الضوء على دوري أبطال آسيا 2017، وهو العام الذي شهد وصول فريق أوراوا رد دايموندز الياباني إلى منصات التتويج للمرة الثانية في تاريخه بعد فوزه على الهلال السعودي في النهائي.

في منطقة غرب آسيا التي تقام مبارياتها في الفترة من 14-30 نيسان/أبريل، تستضيف السعودية منافسات المجموعتين الأولى والرابعة في الرياض، على أن تقام مباريات المجموعة الثالثة في جدة، وتقام مباريات المجموعة الثانية في مدينة الشارقة الإماراتية، في حين تستضيف الهند منافسات المجموعة الخامسة.

أما في منطقة شرق آسيا فقد قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تأجيل منافسات دور المجموعات الذي كان مقرراً في الفترة 21 نيسان/أبريل إلى 7 أيار/مايو، حيث سيكون الموعد الجديد خلال شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو 2021، وذلك بعد الأخذ بعين الاعتبار قيود السفر الحالية وتحديات الحظر التي تفرضها جائحة كوفيد-19.

وسوف تستضيف تايلاند منافسات المجموعات السادسة والسابعة والعاشرة، في حين سيتم لاحقاً تحديد مستضيف المجموعتين الثامنة والعاشرة.

وتقرر أيضاً تأجيل مباريات الأدوار التمهيدية لمنطقة شرق آسيا، حيث ستقام الآن بنظام التجمع في ذات الدول التي تستضيف المجموعات التي يتأهل إليها الفائزون من كل مباراة في الأدوار التمهيدية.

وخلال الأسابيع الماضية حصلت الجماهير على فرصة المشاركة في اختيار التشكيلة المثالية في تاريخ البطولة، من خلال التصويت لأبرز اللاعبين في كل مركز.

ونصل إلى المحطة الختامية من هذه السلسلة، من خلال استعراض أفضل المدربين الذين شهدتهم البطولة، والذي قاموا بدور كبير في رسم معالم الألقاب. حيث قمنا باختيار 10 مدربين كان لهم بصمة وحضور مميزين.