Thu, 28 Oct, 2021
عمان – تشتهر بعض المناطق الجغرافية في منطقة غرب آسيا بتصدير الكثير من مواهب ونجوم كرة القدم حتى صارت ظاهرة فريدة تتميز بها ورافداً للأندية والمنتخبات الوطنية، وتتركز عليها أنظار كشافة اللعبة.
في هذا التقرير نسلط الضوء على مدينة الرمثا الأردنية التي اشتهرت على مدار عقود طويلة بتقديم العديد من النجوم الذي ساهموا في إثراء كرة القدم هناك سواء في النادي الذي يحمل اسم المدينة أو غيرها من الأندية وصولاً إلى المنتخب الوطني، وذلك ضمن التقارير المتنوعة التي يرصدها الموقع الإلكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
تتبع مدينة أو لواء الرمثا محافظة إربد وتقع في شمال الأردن بالقرب من الحدود السورية، تبلغ مساحتها الإجمالية 40 كيلو متر مربع تقريباً، وتبعد عن العاصمة عمان 87 كم تقريباً وبلغ عدد سكانها 164,211 نسمة في إحصائية رُصدت العام 2017.
www.the-afc.com/ar/more/photo/hamza_al_dardourjpg.html
www.the-afc.com/ar/more/photo/ahmed_hayel_jordan_jpg.html
Thu, 28 Oct, 2021
عمان – حققت كرة القدم الأردنية قفزات نوعية على المستوى القاري في الأعوام العشرين الأخيرة كان أولها في العام 2004 عندما بلغ المنتخب الأول نهائيات كأس آسيا التي جرت في الصين وكرر ذلك في 3 مناسبات أخرى من الحدث القاري في قطر 2011 وأستراليا 2015 و والإمارات 2019، بعدما كان فاز بذهبية دورة الألعاب العربية مرتين عامي 1997 و1999.
كما كان المنتخب الأردني على أعتاب التأهل لأول مرة في تاريخه إلى نهائيات كأس العالم 2014 لكنه خرج في المحطة الأخيرة أمام أوروغواي في الملحق العالمي للتصفيات، كما حققت كرة القدم الأردنية حضوراً مميزاً في العديد من المناسبات على مستوى المنتخبات والأندية.
في هذا التقرير نسلط الضوء على الأندية الأكثر شعبية في الأردن، ضمن سلسلة تقارير يقوم الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بنشرها حول الأندية التي تحظى بشعبية كبيرة في منطقة غرب آسيا.
كما يقوم الموقع الالكتروني في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم خلال هذا الأسبوع بنشر عدة تقارير عن كرة القدم الأردنية.
Thu, 28 Oct, 2021
كوالالمبور - يعتبر أسطورة كرة القدم الأردنية حارس المرمى عامر شفيع واحداً من أبرز نجوم قارة آسيا، وهو ضمن قائمة أكثر عشرة لاعبين خاضوا مباريات دولية.
فقد لعب شفيع 168 مباراة دولية مع المنتخب الأردني، حيث يعتبر ثالث أكثر حراس المرمى في تاريخ كرة القدم العالمية خوضاً للمباريات الدولية بعد السعودي محمد الدعيع (178 مباراة) والإيطالي جانلويجي بوفون (174 مباراة).
وعلى مدار مسيرته الدولية التي تواصلت على مدار 18 عاماً، كان شفيع المولود بتاريخ 14 شباط/فبراير 1982، محور كل الإنجازات التي حققها منتخب الأردن، قبل أن يعلن مؤخراً اعتزال كرة القدم في سن 39 عاماً.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان- بلا شك أنه أحد أهم أساطير كرة القدم الأردنية الذين يمتلكون مسيرة رائعة تُوج خلالها بالكثير من الألقاب والبطولات، وصنع لنفسه اسماً لا تنساه الجماهير في ذلك البلد على اختلاف ميولها وانتمائاتها الرياضية.
برز بشخصيته القوية كقائد ميداني لا يُشقّ له غبار، وتمتع بكاريزما متفردة في انتمائه لفريقه ومنتخبات بلاده حتى أضحى من المعالم البارزة في تاريخ اللعبة في الأردن، وكان صعوده على منصات التتويج أمراً اعتيادياً في الكثير من الأحيان.
الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم يقلب من خلال هذه المقابلة الصفحات في كتاب النجم المعروف جمال أبو عابد قائد المنتخب الأردني ونادي الفيصلي سابقاً وأحد الذين كانوا على علاقة وثيقة بالإنجازات على صعيد النادي والمنتخبات الوطنية، وتميز لاعباً وبات مدرباً بارزاً له بصمته على المستطيل الأخضر.
Thu, 28 Oct, 2021
الدوحة - دخل دور المجموعات ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 في قطر وكأس آسيا 2023 قي للصين، المنعرج قبل الأخير.
وعندما تعود عجلة المباريات للدوران من جديد بعد تأجيلها بفعل جائحة كورونا، ستحسم هوية المنتخبات الـ12 التي ستبلغ الدور النهائي، حيث تشكلت الكثير من معالم المنافسة وأصبحت أغلب المجموعات على صفيح ساخن ولذلك ستكون الجولات الأخيرة بمثابة مباريات نهائية.
منتخب الأردن أحد تلك المنتخبات التي سيكون ممنوعاً من التفريط بأي نقطة عندما يخوض ثلاث مباريات خارجية أمام الكويت، نيبال وأستراليا توالياً.
Thu, 28 Oct, 2021
الكويت - تفخر الكرة الكويتة بأن منتخبها الوطني كان صاحب السبق وأول من حقق الإنجاز للكرة العربية في القارة الآسيوية، عندما توج الأزرق بلقب كأس آسيا عام 1980 وبعدها مباشرة انتزع بطاقة التأهل لكأس العالم 1982 في إسبانيا، بفضل جيل ذهبي ترك إرثاً كبيراً لبقية الأجيال.
وبعد مرور أربعة عقود على تلك المشاركة التاريخية، ها هو منتخب الكويت يتطلع من جديد لإعادة إحياء الأمجاد القديمة التي يقول عنها بدر المطوع قائد المنتخب الحالي: "ذاك الفريق هو فخر الكويت الذي رسم خارطة الطريق أمام بقية الأجيال التي أتت وحاولت وبذلك كل مجهود من أجل تكرار ما أنجزه هؤلاء الأساطير. لقد شاهدت المباريات عبر أشرطة الفيديو وما كان يبث عبر القناة الرياضية الكويتية، في كل مرة أشاهد تلك المباريات أزداد حماساً من أجل كتابة هذا التاريخ من جديد".
وتم نشر هذا التصريح في مقابلة نشرها الموقع الالكتروني في الاتحاد الدولي لكرة القدم، حيث تناول المطوع تناول الهداف المتميز مسيرته برفقة المنتخب الوطني، والمشوار الحالي في التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2022 في قطر.
Thu, 28 Oct, 2021
عمان - لا يختلف اثنان على موهبة موسى التعمري، ذلك النجم الأردني البارز الذي ظهر بقوة في صفوف منتخب "النشامى" في الآونة الأخيرة انطلاقاً من بطولة كأس آسيا التي أقيمت مطلع العام الماضي في دولة الإمارات العربية المتحدة رغم وداع منتخب بلاده المسابقة من دور الـ16.
التعمري الذي ذاع صيته في الشارع الكروي الأردني نظراً لإمكاناته الفنية العالية التي أهلته لخوض تجربة احترافية مميزة مع نادي أبويل القبرصي، وأصبح بعد ذلك هدفاً للعديد من الأندية الأوروبية التي تلعب في الدوريات الكبرى، هو من نسلط الضوء عليه في هذه المقابلة الحصرية للموقع العربي الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
ولد التعمري في أحد أحياء العاصمة الأردنية عمان في العاشر من حزيران/يونيو عام 1997 وبدأ مسيرته الكروية في الأحياء الشعبية والمدارس النظامية قبل أن ينخرط للعب في صفوف نادي شباب الأردن ثم الجزيرة ليستقر به الحال مع نادي أبويل القبرصي.
برز في صفوف المنتخب الأردني في كأس آسيا 2019 بعد أن سجل هدفاً وصنع هدفين وذلك مجموع ما سجله الأردن في دور المجموعات قبل أن يخرج "النشامى" من المسابقة بالخسارة أمام فيتنام بركلات الترجيح في دور الـ16 للحدث الكروي القاري.