وشهدت مباريات نهاية هذا الأسبوع تعادل حاملي اللقب في كل من طاجيكستان وتركمانستان يوم الأحد.

فقد تعادل التين عسير بطل تركمانستان مع كوبيتداغ، في حين اكتفى الاستقلال بطل طاجيكستان في مباراة مثيرة مع خالتون 2-2.

يُمكنك السفر على طول وعرض الأرض ولكنك تعاني من أجل العثور على مكان أكثر حماسة في كرة القدم من الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، حيث يحظى خيرة اللاعبين بشعبية جارفة ويكون هناك دعم كبير للمنتخب الوطني.

تأهل المنتخب الملقب بغارودا تلقائياً إلى كأس العالم 1938 في فرنسا، لكن كان على الفريق الانتظار إلى ما يقرب من ستة عقود حتى يتأهلوا إلى بطولة كبرى أخرى، عندما وصلوا إلى نهائيات كأس آسيا 1996 في الإمارات.

في حين أن تشكيلة أواخر الثلاثينيات تستحق مكانها في التاريخ، فإننا نتطلع أقرب قليلاً إلى العصر الحديث لتسليط الضوء على خمسة لاعبين ساعدوا في تشكيل اللعبة الجميلة في دولة مجنونة بكرة القدم.

واجه تشا دو-ري وقتاً عصيباً في الارتقاء إلى مستوى إرث والده تشا بوم-كون، هدّاف كوريا الجنوبية على مرّ العصور بأكثر من 50 هدفاً خلال أكثر من 120 مباراة دولية، الفائز بكأس الاتحاد الأوروبي مرتين وصاحب عدد من الأرقام القياسية في الدوري الألماني، حيث يحظى تشا بوم-كون بالترحاب على نطاق واسع باعتباره أحد أعظم اللاعبين في آسيا على الإطلاق.

المسيرة التي امتدت لمدة 14 عاماً كمحترف جلبت جوائز خاصة إلى تشا دو-ري من خلال سيرة ذاتية مثيرة مميزة في حد ذاتها: نهائي كأس آسيا 2015، نهائي دوري أبطال آسيا 2013، كأس آسيا 2011، ناهيك عن الظهور في كأس العالم عامي 2002 و2010.

جرب أيضاً المشاركة في الأجزاء السابقة من اختبار المعلومات

الجزء الأول

الجزء الثاني

الجزء الثالث

الجزء الرابع

الجزء الخامس

وتناول القسم الأول أجمل خمسة أهداف أكروباتية، والثاني أجمل خمسة أهداف بمجهود فردي، ثم ركز الثالث على أجمل خمسة أهداف بتسديدات على الطاير، في حين احتفل الجزء الرابع بأجمل أهداف بتسديدة من مسافة بعيدة. ويتناول التقرير التالي بأجمل خمسة أهداف جاءت من تسديدات ساقطة.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت للهدف الأجمل برأيهم، حيث يستمر التصويت حتى يوم الجمعة 24 نيسان/أبريل ، عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

بدأ الاتحاد بوضع معايير جديدة للمنافسة في البطولة القارية، ولا زال حتى هذا اليوم الفريق الوحيد الذي توج بلقب البطولة مرتين على التوالي بنظامها الجديد، وذلك عامي 2004 و2005.

في المقابل فقد أثبت الهلال المصابرة وروح التصميم، ليتجاوز مرارة خسارة النهائي مرتين، قبل أن يحصد اللقب الغاالي عام 2019.

ويقوم التقرير التالي بإلقاء الضوء على رحلة الفريقين خلال كل مرحلة، ويقارن بين أوراق كل منهما.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت لاختيار الفريق الأفضل بينهما، حيث يستمر التصويت حتى يوم الاثنين 20 نيسان/أبريل، عند الساعة 5:00 مساء بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

بعد تسليط الضوء على ألقاب الأندية في النسخة الأولى من سلسلة التقارير، سنلقي نظرة في هذا التقرير على ستة أندية مختلفة من جميع أنحاء قارة آسيا لنستكشف المعنى الكامن وراء الشعارات الفريدة لهذه الفرق.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه للشعار الأبرز برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم الجمعة 17 نيسان/أبريل، الساعة السادسة مساءً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).