إعلان تشكيلة السعودية للمباراتين أمام أستراليا وفيتنام

نجم الشهر في منطقة غرب آسيا: تشرين الأول/أكتوبر

وشهد الشهر الماضي احتدام المنافسة في بطولات الدوري المحلية، حيث يتواصل السباق من أجل الظفر بمواقع متقدمة في المنافسة.

وتقوم فكرة التقرير على فتح باب التصويت أمام الجماهير لاختيار أفضل لاعب في منطقة غرب آسيا عن ذلك الشهر بناء على العديد من المعايير أهمها دور اللاعب في التأثير على نتائج فريقه من خلال تسجيل وصناعة الأهداف، ترتيب الفريق على صعيد المنافسة، بالإضافة إلى أهمية المباريات التي خاضها، ودوره مع منتخب بلاده في المباريات الدولية إن وجدت.

واخترنا لجائزة أفضل لاعب للشهر كل من فراس البريكان (المنتخب السعودي)، أودوين إيغالو (الشباب السعودي)، عثمان كامارا (اتحاد كلباء الإماراتي)، مصعب اللحام (الرمثا الأردني)، بغداد بونجاح (السد القطري)، محمد جلال قدوح (العهد اللبناني)، محمود المواس (الشرطة العراقي).

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت للاعب الأفضل برأيهم، حيث يستمر التصويت لغاية يوم الأحد 7 تشرين الثاني/نوفمبر، عند الساعة 5:00 مساء بتوقيت غرينتش.

فراس البريكان (المنتخب السعودي)

المجموعة الرابعة: السعودية تتأهل للنهائيات بعد الفوز على بنغلادش

وسجل سعود عبد الحميد (16) وزياد الجهني (19) وأيمن يحيى (70) أهداف الفوز للمنتخب السعودي.

وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الثلاثاء أيضاً فوز أوزبكستان على الكويت 5-1 على ستاد باختاكور.

وسجل ديوربيك رحيمكولوف (37) وهوجيمات اركانوف (45+2 و90+4) وجاسوربيك جلال الدينوف (51) واولوغبيك هاشيموف (68 من ضربة جزاء) أهداف أوزبكستان، في حين أحرز عبدالعزيز مهران (64) هدف الكويت.

اكتمال قائمة المتأهلين إلى نهائيات كأس آسيا تحت 23 عاماً

المجموعة التاسعة: فيتنام تحسم مواجهة القمة أمام ميانمار

حصاد الدوري القطري: السد يواصل التحليق في الصدارة

وحقق الشمال فوزاً عريضاً على الخور برباعية نظيفة، في حين فاز الوكرة على الغرافة، والعربي على الريان فيما تعادل السيلية مع أم صلال في الجولة التي شهدت تسجيل 16 هدفاً في 6 مباريات بمعدل 2.66 هدفاً في المباراة الواحدة، وحافظت 4 فرق على نظافة شباكها.

ويستعرض الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم أبرز ما جاء في مسابقة الدوري القطري ضمن التقارير الخاصة التي تسلط الضوء على المسابقات الكروية في منطقة غرب آسيا.

محطات تاريخية: فوز المحرق بلقب كأس الاتحاد الآسيوي 2008

بعد خيبة الأمل من الخروج من دور المجموعات في كأس الاتحاد الآسيوي 2007، ذهب المحرق إلى نسخة 2008 مصمماً على تكرار إنجازه الذي تمثل في الوصول إلى النهائي في أول ظهور له في البطولة القارية عام 2006.

في تلك النسخة المثيرة، ولكن المخيبة بالنسبة له في نهاية المطاف، خسر المحرق أمام حامل اللقب الفيصلي 0-3 في ذهاب النهائي، لكنه حاول العودة بشجاعة على أرضه في مباراة الإياب التي أُحبطت في الدقيقة 91 بهدف سراج التل للفريق الأردني.

بوسكوفيتش: فوز ناساف بكأس الاتحاد الآسيوي 2011 أهم لحظة في مسيرتي

في كل خطوة تقريباً على طريق ناساف إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي 2021، كانت هناك إشارات إلى تكرار الإنجاز الذي حدث قبل عقد.

فريق المدرب روزيكيل بيردييف المليء باللاعبين الشباب الواعدين الذين ما زالوا في السنوات الأولى من مسيرتهم الاحترافية الطويلة والمثمرة، شق طريقه لبلوغ مواجهة الحسم يوم الجمعة أمام فريق المحرق البحريني، وهو يضع نصب عينيه الفوز باللقب القاري.