عندما كان نيل إيثريدج، يبلغ من العمر 18 عاماً، ظهر لأول مرة مع منتخب الفلبين ضد بروناي دار السلام في 13 آيار/مايو 2008، ولم يكن لديه أي فكرة عما يحمله المستقبل أو إلى أي مدى قد تستغرقه الرحلة هو وزملائه في الفريق.

كان لا يزال مسجلاً على كشوفات فولهام بعد أن جاء من خلال أكاديمية النادي بعد فترة مهمة قضاها مع تشيلسي، حيث أن حارس المرمى الشاب، الذي مثل إنكلترا تحت سن 16 عاماً، اتخذ قراراً بتغيير مسيرته.

وقال حارس المرمى الفلبيني في حوار الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم عبر الهاتف من منزله في العاصمة الويلزية كارديف: لقد كنت محظوظاً تماماً لأنني كنت في طور إحضار صالة رياضية خاصة قبل الإغلاق مباشرة، لذا لدي دراجة، وحصلت على الأثقال في المنزل وجميع المعدات التي أحتاجها.

فقد أصبح المنتخب الياباني للسيدات لعام 2011 بطلاً للعالم في آسيا على مستوى رفيع، حيث تغلب على مضيف البطولة والمدافع عن اللقب المنتخب الألماني في ربع النهائي، قبل أن يتفوق على منتخب الولايات المتحدة في نهائي كلاسيكي، ليقدم إلى الشعب الياباني دفعة معنوية كانت تعاني من ألم كارثة طبيعية.

مثل هذا الفوز الرائع في ألمانيا كان ذروة نجاحهم، لكنه لم يكن النجاح الوحيد الذي حققه منتخب ناديشيكو، مع نيل ألقاب لأول مرة في دورة الألعاب الآسيوية وكأس آسيا للسيدات وجائزة أفضل لاعبة في العالم لقائدة الفريق هوماري سوا، كلها تحققت في فترة أربع سنوات غير مسبوقة.

جرب أيضاً المشاركة في الأجزاء السابقة من اختبار المعلومات

الجزء الأول

الجزء الثاني

الجزء الثالث

الجزء الرابع

الجزء الخامس

خلال تلك الفترة، مثل اللاعب البالغ من العمر 38 عاماً منتخب الجبل الأسود باقتدار، وأصبح ثاني أفضل هدّاف في تاريخ دوري أبطال آسيا، وحصل على عدد من الألقاب على طول الطريق.

إذا نظرنا إلى الوراء في مسيرته مع الأندية بما في ذلك سيؤول وسوون سامسونغ بلو وينغز في كوريا الجنوبية وبكين الصيني، وكذلك مع منتخب بلاده، أخبر داميانوفيتش الموقع الالكتروني للاتحاد الآسيوي لكرة القدم ما هي تشكيلته المثالية من بين هؤلاء الذين لعب إلى جانبهم.

يُمكنك السفر على طول وعرض الأرض ولكنك تعاني من أجل العثور على مكان أكثر حماسة في كرة القدم من الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا، حيث يحظى خيرة اللاعبين بشعبية جارفة ويكون هناك دعم كبير للمنتخب الوطني.

تأهل المنتخب الملقب بغارودا تلقائياً إلى كأس العالم 1938 في فرنسا، لكن كان على الفريق الانتظار إلى ما يقرب من ستة عقود حتى يتأهلوا إلى بطولة كبرى أخرى، عندما وصلوا إلى نهائيات كأس آسيا 1996 في الإمارات.

في حين أن تشكيلة أواخر الثلاثينيات تستحق مكانها في التاريخ، فإننا نتطلع أقرب قليلاً إلى العصر الحديث لتسليط الضوء على خمسة لاعبين ساعدوا في تشكيل اللعبة الجميلة في دولة مجنونة بكرة القدم.

وتناول القسم الأول أجمل خمسة أهداف أكروباتية، والثاني أجمل خمسة أهداف بمجهود فردي، ثم ركز الثالث على أجمل خمسة أهداف بتسديدات على الطاير، في حين احتفل الجزء الرابع بأجمل أهداف بتسديدة من مسافة بعيدة. ويتناول التقرير التالي بأجمل خمسة أهداف جاءت من تسديدات ساقطة.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت للهدف الأجمل برأيهم، حيث يستمر التصويت حتى يوم الجمعة 24 نيسان/أبريل ، عند الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).