منذ النسخة الافتتاحية من دوري أبطال آسيا موسم 2002-2003 حتى الآونة الأخيرة، ترك لاعبو أكثر دول العالم كثافة سكانية بصمة لا تمحى في البطولة.

في حين أن الجزء الأكبر من اختياراتنا هو أمرٌ مفهوم ونابع من قوة فريق غوانغزهو إيفرغراند - الفائز مرتين باللقب القاري، وهو في الواقع الفريق الوحيد من الصين الذي رفع لقب دوري أبطال آسيا بنظامه الجديد - فقد قمنا أيضاً بتضمين اثنين من المهاجمين البارزين الذين حققوا التاريخ القاري بعيداً عن العملاق الجنوبي.

ويمكن للقراء المشاركة في التصويت أدناه للاعب الأبرز برأيهم، ويستمر التصويت حتى يوم الجمعة 10 نيسان/أبريل الساعة 4 عصراً بتوقيت ماليزيا (توقيت غرينتش +8).

أدى ظهور منتخب الورود الفولاذية على المسرح الدولي إلى تغيير جذري في كرة القدم للسيدات الآسيويات، ولعب دوراً رائداً في تطور كرة القدم للسيدات ككل.

في عقدٍ من التفوق القاري الذي لم يتكرر على الإطلاق، لم تهزم الصين ضد أي منافس آسيوي - فازت بخمسة ألقاب لكأس آسيا للسيدات، وثلاث ميداليات ذهبية في دورة الألعاب الآسيوية - وحصلت على الميداليات الفضية على الساحة العالمية في كل من كأس العالم للسيدات ودورة الألعاب الأولمبية الصيفية.

جرب أيضاً المشاركة في الأجزاء السابقة من اختبار المعلومات

الجزء الأول

الجزء الثاني

الجزء الثالث

ولم يكن الإنجاز الخليجي محض صدفة للبحرين، فالأحمر كان قد ظفر أيضاً بلقب بطولة غرب آسيا التي أقميت في العراق شهر آب/أغسطس من العام ذاته، مما عكس انطباعاً على العمل الكبير الذي قام به المدير الفني للمنتخب، البرتغالي هيليو سوزا ونجوم المنتخب.

الموقع الرسمي الإلكتروني للاتحاد الآسيوي وضمن سلسلة تقارير، يسلط الضوء على المدرب البرتغالي هيليو دي سوزا عراب الإنجازات البحرينية ليطلعنا خلال هذه المقابلة الموسعة على تجربته مع الأحمر التي تعتبر الأولى له في قارة آسيا.

المدير الفني لمنتخب أستراليا تحت 23 عاماً ليس غريباً على الألعاب الأولمبية، حيث شارك سابقاً كلاعب ومدرب.

بعد تأمين المرور لمسابقة كرة القدم للرجال في الأولمبياد للمرة الأولى منذ عام 2008، يعتقد أرنولد أن كل عنصر في الفريق يجب أن يحصل على الحق في تمثيل دولته على الساحة الأولمبية.

وعاد سون إلى بلاده مؤخراً بعد تأجيل مباريات الدوري الإنكليزي نتيجة انتشار جائحة فايروس كورونا (كوفيد-19) وهي يخضع لفترة حجر منزلي لمدة أسبوعين.

ومع عدم استئناف مباريات الدوري الإنكليزي خلال هذه الفترة، فإن اللاعب سوف يستكمل الخدمة الوطنية العسكرية في بلاده قبل العودة إلى لندن الشهر القادم.