وسجل المعز علي هدفي الفوز للمنتخب القطري في الدقيقتين 45+1 و80 من عمر اللقاء.

ورفع المعز علي رصيده في صدارة هدافي البطولة إلى 7 أهداف في ثلاث مباريات، وهو أعلى رقم من الأهداف يسجله لاعب في النهائيات منذ تحقيق الإيراني علي دائي هذا الرصيد عام 1996.

وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الخميس أيضاً فوز لبنان على كوريا الشمالية 4-1 على ستاد مدينة الشارقة.

وتصدر منتخب قطر ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط كاملة من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط للسعودية و3 للبنان ولا شيء لكوريا الشمالية.

وسجل جورج مالكي (27) وهلال الحلوة (65 و90+8) وحسن معتوق (80 من ضربة جزاء) أهداف لبنان، في حين أحرز باك كوانغ-ريونغ (9) هدف كوريا الشمالية الوحيد.

وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الخميس أيضاً فوز قطر على السعودية 2-0 على ستاد مدينة زايد الرياضية في أبو ظبي.

وتصدر منتخب قطر ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط كاملة من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط للسعودية و3 للبنان ولا شيء لكوريا الشمالية.

وسجل أحمد مبارك (20) ومحسن الغساني (84) ومحمد المسلمي (90+3) أهداف عمان، في حين أحرز التيمرات انادوردييف (41) هدف تركمانستان الوحيد.

وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الخميس أيضاً فوز اليابان على أوزبكستان 2-1 على ستاد خليفة بن زايد في العين.

وتصدرت اليابان ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط كاملة من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط لأوزبكستان و3 لعمان ولا شيء لتركمانستان.

وتقدم المنتخب الأوزبكي عبر هدف ايلدور شامرادوف في الدقيقة 40، قبل أن يرد منتخب اليابان بهدفين عن طريق يوشينوري موتو (43) وتسوكاسا شيوتاني (58).

وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الخميس أيضاً فوز عمان على تركمانستان 3-1 على ستاد محمد بن زايد في أبو ظبي.

وتصدرت اليابان ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط كاملة من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط لأوزبكستان و3 لعمان ولا شيء لتركمانستان.

وبعد أن فاز كل منتخب منهما في أول مباراتين له في البطولة، دخل كلاهما مجريات اللقاء عقب ضمانهما حسم التأهل لدور الـ16، لكن في ظل وجود 6 نقاط في رصيد كل منهما، بقيت الصدارة غير محسومة، وكون المنتخب الإيراني يتفوق بفارق الأهداف، فإن التعادل في الجولة الأخيرة سيضمن لهم البقاء في المركز الأول.

لكن الكثير من الكلام بين الجماهير الإيرانية تمحور حول التعادل الماراثوني 3-3 في الدور ربع النهائي من البطولة القارية عام 2015، وهي المباراة التي شاهدها بيرانفاند من على مقاعد البدلاء، ثم تفوق العراق في نهاية المطاف بفارق الركلات الترجيحية 7-6، في الوقت الذي اعتبر فيه هذا اللقاء كأحد أكثر المباريات التي لا تنسى في تاريخ البطولة.

وسجل فيتالي لوكس أهداف قرغيزستان في الدقائق 24 و51 و77، في حين أحرز ستيفان شروك هدف الفلبين الوحيد (80).

وشهدت المباراة الثانية ضمن ذات المجموعة يوم الأربعاء أيضاً فوز كوريا الجنوبية على الصين 2-0 على ستاد آل نهيان في أبو ظبي.

وتصدر منتخب كوريا الجنوبية ترتيب المجموعة برصيد 9 نقاط كاملة من ثلاث مباريات، مقابل 6 نقاط للصين و3 لقرغيزستان ولا شيء للفلبين.

بعد أن حسم تأهله عن جدارة إلى دور الـ16، حيث تغلب، يوم الأربعاء، بنتيجة 2-0 على غريمه الإقليمي المنتخب الصيني. فإن المنتخب الكوري الجنوبي حقق بذلك ثلاث انتصارات من ثلاثة مباريات ليتويج الفريق بقيادة المدرب البرتغالي باولو بينتو بالمركز الأول في المجموعة الثالثة دون أن تستقبل شباكه أي هدف.

وعلى الرغم من البداية الطموحة لفريقه، يُصر سون، الذي انضم إلى صفوف الفريق في وقت سابق من هذا الأسبوع، على أن بطل آسيا مرتين يبقى مُصمما على مواصلة التحسن أكثر فأكثر.