وقبيل هذه المشاركة تحدث اللاعب عن تجربته تجربته التي كادت تودي بحياته عام 2018، حيث كان يمارس رياضة ركوب الأمواج عندما وجد نفسه فجأة عالقاً في حبل النجاة تحت الماء دون أي مخرج ممكن على ما يبدو، قبل أن ينفلت الحبل بشكل غير متوقع.

وقال عن هذا الأمر: كل شيء سار بسلام وهدوء تحت الماء، حيث كنت مستعداً لحدوث الأسوأ. قلت في قرارة نفسي لقد انتهى الأمر.

سجل وو لي الهدف الافتتاحي لفريقه من ضربة جزاء قبل أن يضيف الهدف الثالث لفريقه، بينما كان جين كينغداو، وو زي، آي كيسن اليكسون، آلان (هدفين)، على قائمة المسجلين، ليصعد المنتخب الصيني إلى المركز الثاني في المجموعة الأولى.

وقال لي وفقاً لما نقلته وكالة شينخوا: أعتقد أن المشككين يمكن أن يصمتوا الآن. من الأفضل أن يتوقفوا عن انتقاد وو لي.

وسجل تاكومي مينامينو (8 و66) ويويا أوساكو (22 و30 من ضربة جزاء و36 و49 و88) وهيديماسا موريتا (57) ودايتشي كامادا (84) وكو ايتاكورا (90) أهداف الفوز لصالح المنتخب الياباني.

وابتعد المنتخب الياباني في صدارة ترتيب المجموعة برصيد 18 نقطة كاملة من ست مباريات، مقابل 10 نقاط لطاجيكستان و7 من خمس مباريات لقرغيزستان و6 لميانمار و3 لمنغوليا.

مع تعرضه لخمس خسائر متتالية، لم يعد بإمكان المنتخب القادم من جنوب شرق آسيا احتلال المركزين الأول أو الثاني في مجموعة قوية تضم أيضاً تايلاند وفيتنام وماليزيا والإمارات. حيث أن النتائج المُخيبة للآمال لم تكلف المدرب الأسكتلندي سيمون مكمينمي منصبه فحسب، بل أثرت أيضاً على ثقة الفريق بنفسه.

المدير الفني الجديد للمنتخب الأندونيسي سيكون شين تاي-يونغ، الذي قاد كوريا الجنوبية إلى الفوز الشهير 2-0 على ألمانيا بطلة العالم في مونديال روسيا 2018. مع ذكر هذا الفوز المذهل الذي لا يزال في الأذهان، يأمل ديماس أن يتمكن منتخب إندونيسيا من التألق بطريقة مماثلة تحت قيادة شين.

كان فيدمار، الذي اشتهر بقيادة أديلايد يونايتد إلى نهائي البطولة القارية في عام 2008، آخر مدرب لفريق ليون سيتي سيلورز الذي ينافس في الدوري السنغافوري الممتاز، وقد سبق له أن درّب باثوم يونايتد عندما كان يُعرف باسم بانكوك غلاس في موسم 2016-2017.

وسيقود لاعب خط وسط المنتخب الأسترالي السابق كتيبة الفريق التايلاندي في المجموعة السادسة من دوري أبطال آسيا الشهر المقبل، وذلك عندما يواجه حامل اللقب أولسان هيونداي من كوريا الجنوبية وفيتيل الفيتنامي والمتأهل من التصفيات، شنغهاي بورت أو كايا ايلويلو أو بريسبان روار.

ويقوم التقرير التالي بعمل مراجعة رقمية في المجموعات الثلاث التي تنافس فيها 11 نادياً.

1 - تأهل نادي السلط الأردني للمرة الأولى في تاريخه إلى الأدوار الإقصائية لكأس الاتحاد الآسيوي، حيث يخوض الفريق مشاركته الأولى بالبطولة.

2 - سجل نادي الكويت الرقم الأعلى من الأهداف عبر تسديدات من خارج منطقة الجزاء، حيث أحرز الفريق هدفين بهذه الطريقة كانا عن طريق اللاعب فيصل الحربي.

8 - تأهل نادي الكويت الكويتي للمرة الثامنة إلى الأدوار الإقصائية في تاريخ كأس الاتحاد الآسيوي، والمرة الأولى منذ عام 2015.